الباحثون يراجعون كيفية تغيير الستيرويدات الجنسية الحَيُّوم الدقيق المهبلي والمعوي

ركز باحثو مايو كلينك وكلية ويلزلي على كيفية تأثير تفاعلات الستيرويدات في الحيّومات الدقيقة المهبلية والمعوية على النتائج الصحية للمرأة في مراجعة نُشرت في مجلة اتجاهات في علم الغدد الصماء والأيض.

الصمغ الطبي يوقف النزف في ثوانٍ، مستوحى من محار البرنقيل

طوّر باحثو مايو كلينك وزملاؤهم في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) معجونًا سريع الالتصاق يمكنه إيقاف نزيف الأعضاء بشكل مستقل دون تخثر. التفاصيل منشورة في مجلة الهندسة الطبية الحيوية لنيتشر.

تحليلات ضخمة من مايو توصلت إلى أن العقاقير أفيونية المفعول لها أدلة منخفضة على تخفيف الآلام في حالات الشقيقة

الدليل على أن العقاقير أفيونية المفعول توفر تسكينًا لآلام الشقيقة منخفضٌ أو غير كافٍ، حسبما وجد تحليل شمولي ضخم لمايو كلينك نُشر مؤخرًا في جاما. ومع ذلك، ترتبط بعض العلاجات الحديثة، جنبًا إلى جنب مع علاجات الشقيقة الراسخة، بأدلة متوسطة إلى عالية على تخفيف الآلام.

الأجسام المضادة أحادية النسيلة تساعد مرضى فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) على تجنب دخول المستشفى

في دراسة رصدية كبيرة، أثبت باحثو مايو كلينك أن اثنين من الأجسام المضادة أحادية النسيلة التي تُعطى بشكل منفصل قد ساعدت في منع المرضى مرتفعي الخطورة من دخول المستشفى والذين كانوا قد أصيبوا بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).

الاستجابة المناعية القوية تكمن وراء إصابة الكلى الحادة المرتبطة بكوفيد-19

اكتشف باحثو مايو كلينك أن إصابة الكُلى الحادة المرتبطة بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19 تماثل إصابة الكُلى الناتجة عن الإنتان، وتلعب الاستجابة المناعية الناجمة عن العدوى دورًا محوريًا فيها.

دراسة جديدة في مايو تُظهر أن التغييرات الجينية تؤثر على الاستجابة لعلاج الشقيقة

الشقيقة (الصداع النصفي) يصيب الملايين من الناس حول العالم. ومع ذلك، فإن تحديد دواء وقائي فعال- أي الأدوية المتاحة فقط بوصفة طبية والأكثر شيوعًا للمصابين بالشقيقة- يظل عملية طويلة ومعقدة. غالبًا ما يتنقل المرضى بين الأدوية لأسابيع أو شهور حتى تتحقق استجابة علاجية.

طبيب من مايو كلينك يدرس استخدام الطب التجديدي لتخفيف آلام الظهر والرقبة

جاكسونفيل، فلوريدا— تنظر مايو كلينك إلى الطب التجديدي باعتباره حلًا محتملًا طويل الأمد لمرض القرص التنكسي الذي استعصى على علوم الطب لسنوات.

استخدام الذكاء الاصطناعي لفحص 30 مليون عقار مرشح لمكافحة فيروس كورونا 2 المسبب لمتلازمة الالتهاب التنفسي الحاد الوخيم (السارز)

استخدم باحثو مايو كلينك وشركاؤهم محاكاة الحاسوب والذكاء الاصطناعي لفحص 30 مليون عقار افتراضيًا تم ترشيحها لحجب فيروس كورونا 2 المسبب لمتلازمة الالتهاب التنفسي الحاد الوخيم (السارز)، الفيروس المسبب لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).

اختبار من مختبرات مايو كلينك يكشف عن مرض جديد في المناعة الذاتية مرتبط بسرطان الخصية

مدينة روتشستر، ولاية مينيسوتا- أطلقت مختبرات مايو كلينك اختبارًا للمناعة الذاتية هو الأول من نوعه للجسم المضاد KLHL11، أو البروتين 11 المشابه للكيلتش، والذي يستخدم للكشف عن أمراض المناعة الذاتية المرتبطة بسرطان الخصية. وهذا الاختبار متاح محليًا ودوليًا.

دراسة مايو كلينك توصلت إلى أن تقنية مخطط كهربية القلب مع الذكاء الاصطناعي قد يستبعدان الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) بسرعة

قد يقدم الذكاء الاصطناعي طريقة لتحديد عدم إصابة الشخص بفيروس فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) بدقة، حيث وجدت دراسة استرجاعية دولية أن الإصابة بفيروس كورونا 2 المسبب لمتلازمة الالتهاب التنفسي الحاد الوخيم (السارز)، وهو الفيروس المسبب لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، تُحدِث تغيرات كهربية دقيقة في القلب. ويمكن لتقنية مخطط كهربية القلب المدعومة بالذكاء الاصطناعي اكتشاف هذه التغييرات، ويُحتمل استخدامها كاختبار فحص سريع وموثوق لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) بهدف استبعاد الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).

أربعون عامًا من فيروس نقص المناعة البشري/الإيدز

مدينة روتشستر، ولاية مينيسوتا— يصادف حزيران/يونيو الذكرى الأربعين لأول تقرير علمي يصف الالتِهابٌ الرِئَوِيٌّ بالمُتَكَيِّسَةِ الجُؤْجُؤِيَّة، والذي أصبح يُعرف فيما بعد باسم متلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز).

باحثو مايو كلينك يستكشفون طريقة تراعي الحالة الفردية للأدوية المضادة للسمنة

تركز مبادرات الطب الفردي بشكل أساسي على الأمراض النادرة أو السرطان. لم يسجل الكثير من المحاولات لإضفاء طابع فردي على علاج الأمراض المزمنة غير المعدية مثل: السُمنة – وهي مرض مزمن متكرر الانتكاس وسبب رئيسي للسكري من النوع الثاني، وأمراض الكبد الدهنية، والأمراض القلبية والوعائية، والسرطان. هناك العديد من تدخلات السمنة، مثل: الأنظمة الغذائية، والأجهزة، والجراحة، والأدوية. مع ذلك، لا يُعرف الكثير عن مؤشرات الاستجابة لتدخلات السُمنة هذه.

الأدوية المحللة للشيخوخة تقلل من أعراض فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) في الدراسات ما قبل السريرية

أظهر باحثو مايو كلينك وزملاؤهم في جامعة مينيسوتا أن فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) يفاقم التأثير الضار للخلايا الشائخة في الجسم. ففي الدراسات ما قبل السريرية، قللت الأدوية المحللة لالشيخوخة التي تم اكتشافها في مايو بشكل كبير من الالتهاب والمرض والوفيات الناجمة عن عَدوى فيروس كورونا المستجد في الفئران الأكبر سنًا. النتائج منشورة في مجلة ساينس.