الاستجابة المناعية القوية تكمن وراء إصابة الكلى الحادة المرتبطة بكوفيد-19

اكتشف باحثو مايو كلينك أن إصابة الكُلى الحادة المرتبطة بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19 تماثل إصابة الكُلى الناتجة عن الإنتان، وتلعب الاستجابة المناعية الناجمة عن العدوى دورًا محوريًا فيها.

الأطفال أيضًا يواجهون آثارًا طويلة المدى لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)

مدينة روتشستر، ولاية مينيسوتا ― تؤثر الآثار طويلة المدى لعدوى فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) على صحة بعض الأطفال والمراهقين، وكذا البالغين. في حين أن معظم الأطفال المصابين بعدوى فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) يعانون من أعراض خفيفة أو لا تظهر عليهم أي أعراض على الإطلاق، فإن أي شخص أصيب بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) – حتى لو كان المرض خفيفًا أو لم تظهر عليه أعراض – قد يُصاب بآثار طويلة المدى.

الطب الدقيق، والتكنولوجيا الرقمية لديهما إمكانات كأدوات قوية ضد داء السل

تكتسب المعركة العالمية ضد داء السل بعض الأدوات القوية. الطب الدقيق — المُستخدم بالفعل لتخصيص تشخيص الأمراض غير المعدية وعلاجها، مثل: السرطان — وتقنيات الرعاية الصحية، مثل: الطب عن بُعد، لديهما القدرة على تطوير الوقاية والعلاج من داء السل، كما يقول زلالم تمسجين، دكتور الطب، خبير الأمراض المعدية والمدير الطبي لمركز داء السل التابع لمايو كلينك.