هل يمكن للجلد المطبوع حيويًا أن يكشف عن علاج جديد للإكزيما؟

روتشستر، مينيسوتا – أعدت مايو كلينك أول نموذج أولي ثلاثي الأبعاد لجلد الإنسان المطبوع حيويًا لنمذجة مرض الجلد الالتهابي. الطباعة الحيوية ثلاثية الأبعاد هي تقنية تمزج الأحبار الحيوية مع الخلايا الحية لطباعة هياكل تُشبه الأنسجة الطبيعية في ثلاثة أبعاد. توفر هذه التقنية الجديدة نموذج الجلد الأكثر شبهًا بالبشر لدراسة الحالات الالتهابية مثل التهاب الجلد التَأَتُّبي – المعروف أكثر باسم الإكزيما – وهي حالة جلدية التهابية مزمنة تجعل الجلد جافًا ومثيرًا للحكة وملتهبًا. تم وصف إجراء الطباعة الحيوية بأبعاد ثلاثية للجلد والتطبيقات والقيود في مقالة مراجعة في المواد الحيوية المتجددة.

كشفت دراسة لمايو كلينك حول “الدماغ المُصغَّر” عن وجود صلة رئيسية محتملة لاضطراب طيف التوحد

اكتشف علماء مايو كلينك وجامعة ييل، من خلال استخدام نماذج “الدماغ المُصغَّر” البشرية المعروفة باسم العضيات، أن جذور اضطراب طيف التوحد قد تكون مرتبطة باختلال توازن الخلايا العصبية المحددة التي تلعب دورًا حاسمًا في كيفية تواصل الدماغ ووظائفه.

يُمهد باحثو مايو كلينك الطريق لعلاج السُمنة بصورة فردية، وتخصيص التدخلات وفقًا لاحتياجات الشخص

فيدراسة تجريبية شملت 165 شخصًا، درس باحثو مايو كلينك فعّالية طريقتين مختلفتين لفقدان الوزن: تدخُّل قياسي في نمط الحياة وعلاج فردي.

باحثو مايو يحثون على الاستثمار في سلامة اللقاحات في تعقيبات مجلة “نيتشر”

مدينة روتشستر، ولاية مينيسوتا — أكد قادة مجموعة أبحاث اللقاحات في مايو كلينك على الحاجة لإجراء دراسة طويلة الأمد على اللقاحات وآلياتها مع الوضع في الاعتبار سلامة المرضى في المستقبل.

الباحثون يراجعون كيفية تغيير الستيرويدات الجنسية الحَيُّوم الدقيق المهبلي والمعوي

ركز باحثو مايو كلينك وكلية ويلزلي على كيفية تأثير تفاعلات الستيرويدات في الحيّومات الدقيقة المهبلية والمعوية على النتائج الصحية للمرأة في مراجعة نُشرت في مجلة اتجاهات في علم الغدد الصماء والأيض.

الأجسام المضادة أحادية النسيلة تساعد مرضى فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) على تجنب دخول المستشفى

في دراسة رصدية كبيرة، أثبت باحثو مايو كلينك أن اثنين من الأجسام المضادة أحادية النسيلة التي تُعطى بشكل منفصل قد ساعدت في منع المرضى مرتفعي الخطورة من دخول المستشفى والذين كانوا قد أصيبوا بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).

الاستجابة المناعية القوية تكمن وراء إصابة الكلى الحادة المرتبطة بكوفيد-19

اكتشف باحثو مايو كلينك أن إصابة الكُلى الحادة المرتبطة بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19 تماثل إصابة الكُلى الناتجة عن الإنتان، وتلعب الاستجابة المناعية الناجمة عن العدوى دورًا محوريًا فيها.

باحثو مايو كلينك يستكشفون طريقة تراعي الحالة الفردية للأدوية المضادة للسمنة

تركز مبادرات الطب الفردي بشكل أساسي على الأمراض النادرة أو السرطان. لم يسجل الكثير من المحاولات لإضفاء طابع فردي على علاج الأمراض المزمنة غير المعدية مثل: السُمنة – وهي مرض مزمن متكرر الانتكاس وسبب رئيسي للسكري من النوع الثاني، وأمراض الكبد الدهنية، والأمراض القلبية والوعائية، والسرطان. هناك العديد من تدخلات السمنة، مثل: الأنظمة الغذائية، والأجهزة، والجراحة، والأدوية. مع ذلك، لا يُعرف الكثير عن مؤشرات الاستجابة لتدخلات السُمنة هذه.

لقاحات الحمض النووي الريبوزي المرسال لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) تُقلل بشكل كبير من خطر انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) عديم الأعراض للآخرين

بعد عشرة أيام من تلقي الجرعة الثانية من لقاح الحمض النووي الريبوزي المرسال، أو ما يُسمى بـ mRNA لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، فإن المرضى الذين لا يعانون من أعراض فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) هم أقل عرضة بأن تكون نتائجهم إيجابية للاختبار وأقل عرضة أن يقوموا بنشر فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) بشكل غير مقصود، مقارنةً بالمرضى الذين لم يتم تطعيمهم ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). وقد تم التصريح لاستخدام لقاحات الحمض النووي الريبوزي المرسال “بيونتك” الخاصة بشركة فايزر ولقاح موديرنا في حالات الطوارئ في الولايات المتحدة.