باحثو مايو كلينك يجدون أن وجود تاريخ من الإصابة بالسرطان أو مرض الشريان التاجي يساعد في تقليل خطر الإصابة بالخَرَف

مدينة روتشستر، ولاية مينيسوتا — تزداد مخاطر الإصابة بالخرف والسرطان وأمراض الأوعية الدموية مع التقدم في العمر، وكذا يزداد عدد سكان الولايات المتحدة من كبار السن. لكن العلاقة بين تلك الحالات المرضية ما تزال غير مفهومة بالكامل. في الآونة الأخيرة، أعلن باحثو مايو كلينك عن اكتشاف مثير للاهتمام مفاده: أن وجود تاريخ من الإصابة بالسرطان أو مرض الشريان التاجي قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف. ونُشرت نتائج دراستهم في مجلة مرض الزهايمر.

طبيب اختصاصي من مايو كلينك يوضّح تأثير السمع على صحة الدماغ

مدينة روتشستر، ولاية مينيسوتا: قد يحتاج الأفراد الذين يواجهون صعوبة في المشاركة في المحادثات أو أولئك الذين يعانون من مشاكل مرتبطة بالذاكرة والمهارات الفكرية إلى اختبار قدرتهم السمعية. وقد يكون فقدان السمع بسبب التقدّم في العمر مرتبطاً بالتعرض بشكل أكبر لخطر فقدان القدرات المعرفية والإدراك، كما يوضح الدكتور رونالد بيترسن، طبيب الأعصاب ومدير مركز أبحاث داء الزهايمر التابع لمايو كلينك.

اقتراح نموذج محوسب جديد لداء الزهايمر

مدينة روتشستر، ولاية مينيسوتا- اقترح باحثو مايو كلينك نموذجًا جديدًا لرسم خرائط أعراض داء الزهايمر في تشريح الدماغ. وتم تطوير هذا النموذج عبر إجراء التعلم الآلي على بيانات تصوير دماغ المرضى، حيث يستخدم الوظيفة الكاملة للدماغ بدلًا من استخدام مناطق أو شبكات دماغية محددة لشرح العلاقة بين تشريح الدماغ ومعالجة الدماغ للعمليات. وتم نشر النتائج في نيتشر كوميونيكيشنز.